أحمد يحيى
منذ ٤ أعوام
بقيت مجزرة نهر السين طي الكتمان من الحكومات الفرنسية المتعاقبة، وظلت حاضرة في مخيلة الشعب الجزائري، وأبناء وأحفاد الضحايا الذين ألقيت جثثهم في مجرى النهر الشاهد على وحشية عاصمة النور كما يروج الباريسيون.